ربى الريان
اهلا وسهلا بك زائرا في ربوع منتدى ربى الريان اذا كنت عضوا في المنتدى تكرم بالدخول وان كنت زائرا فتكرم بالتسجيل
ربى الريان
اهلا وسهلا بك زائرا في ربوع منتدى ربى الريان اذا كنت عضوا في المنتدى تكرم بالدخول وان كنت زائرا فتكرم بالتسجيل
ربى الريان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


https://swaida123.yoo7.com
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كل ما يخص الثوم 2

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بو عمير
عضو نشيط
عضو نشيط
بو عمير


ذكر
تاريخ التسجيل : 23/12/2008

كل ما يخص الثوم 2 Empty
مُساهمةموضوع: كل ما يخص الثوم 2   كل ما يخص الثوم 2 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 25 2008, 11:53

القسم الثاني


الثـوم


ثانياُ – عمليات الخدمة:





1 - الري:

- قبل لانبات:

يراعى ري الثوم مباشرة عقب الزراعة, ثم يعطى بعد هذه الرية وحتى يتكامل الإنبات من 2 – 3 رية.

يستغرق الإنبات فترة طويلة من الزمن تختلف باختلاف درجات الحرارة الجوية السائدة بعد الزراعة, حيث يتأخر الإنبات في درجات الحرارة المنخفضة ويسرع في درجات الحرارة المرتفعة (أعلى من °15).

وعموماً يستغرق الإنبات من 3 -5 أسابيع, ويراعى أثناء هذه الفترة عدم جفاف الأرض حتى يتكامل الإنبات:

في الشتاء: تروى الأرض حسب الحاجة بحيث لا يسمح لرطوبة التربة بالابتعاد عن منطقة جذور النباتات.

في الربيع: تروى الحقول المزروعة بانتظام حيث تختلف الفواصل الزمنية بين الريات باختلاف طبيعة التربة والجو (6 – 7 أيام في الأراضي الخفيفة 7 – 8 أيام في الأراضي الثقيلة نوعاً).

ويجب أن تعطى النباتات كميات المياه اللازمة لها, حيث أن كثرة المياه تؤدي إلى الحصول على رؤوس التكوين لا تتحمل التخزين, كما يؤدي عدم انتظام الري إلى تشويه شكل الرؤوس وظهور نموات خضرية من الأسنان نفسها قبل اكتمال تكوينها.

يمنع الري عن النباتات عندما تظهر عليها علامات النضج, حيث يؤدي استمرار الري بعد ذلك إلى اسوداد لون الرؤوس أو تعفنها وقد تضعف كفاءتها التخزينية.

2- العزق والتعشيب:

يتطلب نبات الثوم تنفيذ عدة عزقات ليس فقط من أجل إبادة الأعشاب التي تنمو بين النباتات بين الآونة والأخرى والتي تشاركها في غذائها بل أيضاً بهدف خلخلة وتفكيك التربة حول جذور النباتات مما ينشط نموها ويزيد من محصولها, كما تحقق هذه العملية المحافظة على المجاري بحالة سليمة في حالة الزراعة على اتلام.

يراعى في العزيق أن يكون سطحياً ما أمكن لأن غالبية الجذور النشطة لنبات الثوم تتواجد ولحد ما في الطبقة السطحية من التربة, لذا فإن العزق العميق يؤدي إلى تقطيع الجذور وإضعاف النباتات وبالتالي إلى قلة المحصول الناتج.

يتوقف عدد مرات العزيق والتعشيب الواجب اجراؤها على حالة الأرض ونسبة الأعشاب فيها, وبصورة عامة فإنه يلزم من 2 – 3 عزقات. تنفذ العزقة الأولى عندما يكون ارتفاع النبات حوالي 25 سم وتنفذ العزقات الأخرى حسب الحاجة.

3- التسميد:

إن الهدف من التسميد هو تأمين حاجة النبات الغذائية وتعويض التربة ما فقدته من غذاء نتيجة الزراعة, لذا تختلف كميات الاسمدة الواجب اضافتها إلى التربة حسب خصوبة التربة أي محتواها من العناصر السمادية المفيدة, في بعض الأراضي الخصبة يمكن الحصول منها على محصول جيد من الثوم دون الحاجة إلى تسميده.

وعموما ينضج باضافة كميات الأسمدة التالية:



التسميد العضوي:

تضاف إلى الأرض وقبل الفلاحة الأخيرة كمية من 4 – 5 م3 من السماد البلدي المتخمر.

التسميد الكيماوي :

الآزوتي : ينصح بإضافة 45 كغ من سماد نترات الأمونياك عيار 26%آزوت. او ما يعادل تلك الكمية من الأسمدة الآزوتية الأخرى. يضاف نصف الكمية وقت الزراعة نثراً على سطح التربة. ويضاف الباقي نثراً أسفل النباتات إن كانت الزراعة على اتلام شريطة أن لا يلامس السماد النباتات, بينما في حالة الزراعة في سطور فيضاف السماد نثراً بينها وبعيداً عن ملامسة النباتات وذلك في أوائل الربيع وبعد العزقة الأولى.

يراعى أن تروى الأرض مباشرة عقب التسميد الكيماوي.

من المعروف أنه تقل استجابة النباتات للتسميد الآزوتي بعد أن تبدأ الرؤوس بالتكوين.



الفوسفوري : ينصح باضافة 20 – 25 كغ من سماد سوبر فوسفات ثلاثي للدونم أو مايعادل تلك الكمية.

تضاف الكمية الكبيرة من هذا السماد الفوسفوري للأراضي الرملية والثقيلة حيث تضاف هذه المقادير إلى الأرض نثراً قبل الفلاحة الأخيرة.

البوتامي : ينصح بإضافة سماد سلفات البوتاس بكمية 25 كغ للدونم قبل الفلاحة الأخيرة ومع السماد الفوسفوري.



ثالثاً- النضج والفطام والحصاد



1- النضج والفطام:

يتوقف ميعاد النضج على جملة عوامل منها: الصنف – منطقة الزراعة لحد ما – الظروف الجوية – نوع التربة – مستويات الخدمات الزراعية.

ويستدل على النضج بالعلامات التالية:



1) المجموع الخضري: يتميز باصفرار الأوراق وجفاف قمتها وانثنائها نحو الأرض.

2) الرؤوس: تتميز رؤوس الثوم الناضجة بغلاف خارجي جاف يحيط بالأسنان كما أن القشرة المغلقة للسن تكون صلبة نوعاً ورقيقة.

ويكون ميعاد الفطام:

ميعاد آخر رية، بظهور علامات النضج على المجموع الخضري لحوالي 80% من النباتات. وإن إعطاء ريات إضافية بعد وصول النباتات إلى هذه المرحلة من النضج تسبب تلفاً كبيراً للرؤوس.

وعموماً فإن الثوم ينضج محلياً في الفترة الواقعة من أواخر شهر أيار إلى أواخر شهر حزيران حسب ماسبق ذكره.

يقوم بعض المزارعين بقلع النباتات بمرحلة مبكرة من النضج بغية الاستفادة من الأسعار العالمية في بداية الموسم حيث تباع هذه النباتات مباشرة للاستهلاك الطازج ، وعملياً لايصلح تخزين مثل هذا الثوم بسبب عدم اكتمال نضجه ومحتواه العالي من الرطوبة.

2- الحصاد (القلع):

بعد الفطام بحوالي 10-15 يوماً يجري قلع للنباتات التي لاتزال خضراء نوعاً ما كي يمكن ربطها أو ضفرها في حزم مناسبة.

وتختلط وسائط القلع المستخدمة حسب عدة اعتبارات منها:

طبيعة التربة، خفيفة أو ثقيلة، وطريقة الزراعة، أتلام ، سطور، نثراً ، والأيدي العاملة، وإمكانيات المزارع، والمساحة المزروعة.

يجري قلع الثوم محلياً في الأراضي الثقيلة نوعاً يستخدم الفأس والمر الشوكي في قلع النباتات بنفس الطريقة التي يستخدم بقلع البصل.

وقد يستخدم المحراث البلدي لهذا الغرض.

يجب أن تتم عملية القلع والأرض لازالت بها كمية مناسبة من الرطوبة /فريك/ حيث أن التأخير في قلع النباتات عقب الفطام يؤدي إلى زيادة جفاف التربة وبالتالي إلى صعوبة قلع النباتات من التربة وتجريدها من حبيبات التربة العالقة بها، كما يؤدي إلى نزع جزء من الغلاف الخارجي للرأس مما ينقص من مواصفاتها التسويقية.

بعد قلع النباتات يجري ربطها أو ضفرها في حزم مناسبة بكل منها- نباتات، ويجري أحياناً ربط عدة حزم صغيرة في حزمة أكبر نسبياً.

يراعى أثناء هذه العملية استبعاد الرؤوس المصابة بالأمراض أو الحشرات أو المجروحة لوقاية الرؤوس الأخرى السليمة من ضررها.

3- التجفيف:

وفيه توضع الحزم الصغيرة في البيدر معرضة لأشعة الشمس ومغطاة بعروشها لمدة أسبوع حتى تجف العروش والرؤوس نسبياً ويفضل تقليبها بين حين وآخر حتى لا تتعفن النباتات، ثم تجمع هذه الحزم في صفوف مناسبة بعرض حوالي 50 سم وارتفاع 60 سم بحيث تكون العروض للداخل والرؤوس للخارج، على أن يترك بين هذه الصفوف ممرات تسمح بالتهوية والمرور.

تستغرق عملية التجفيف مدة تتراوح بين 21-30 يوم ويستدل على نهايتها من الجفاف التام لأعناق النباتات.



4- كمية المحصول:

تختلف كمية المحصول حسب الصنف المزروع ومقدار العناية المقدمة للنباتات أثناء فترة نموها وعموماً تبلغ كمية المحصول كما يلي:



كمية المحصول الأخضر كمية المحصول الجاف

ثوم كسواني وثوم يبرودي 2000 كغ 1200 كغ

ثوم ذو الأسنان الكبيرة 3000 كغ 2000 كغ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yara
عضو متالق
عضو متالق
yara


انثى
العمل/الترفيه : ===
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

كل ما يخص الثوم 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل ما يخص الثوم 2   كل ما يخص الثوم 2 I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 09 2010, 12:03

شكرا ع المعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كل ما يخص الثوم 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل ما يخص الثوم 1
» كل ما يخص الثوم 3 الاخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ربى الريان :: تكنولوجيا وعلم :: بيئة (علوم .حيوان..نبات)-
انتقل الى: