ربى الريان
اهلا وسهلا بك زائرا في ربوع منتدى ربى الريان اذا كنت عضوا في المنتدى تكرم بالدخول وان كنت زائرا فتكرم بالتسجيل
ربى الريان
اهلا وسهلا بك زائرا في ربوع منتدى ربى الريان اذا كنت عضوا في المنتدى تكرم بالدخول وان كنت زائرا فتكرم بالتسجيل
ربى الريان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


https://swaida123.yoo7.com
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كل ما يخص الثوم 1

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بو عمير
عضو نشيط
عضو نشيط
بو عمير


ذكر
تاريخ التسجيل : 23/12/2008

كل ما يخص الثوم 1 Empty
مُساهمةموضوع: كل ما يخص الثوم 1   كل ما يخص الثوم 1 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 25 2008, 11:47



اصدقائي الموضوع منقول ارجو الفائدة للجميع

الثـوم





أصناف الثوم المحلية



نشأت أصناف الثوم المعروفة حالياً في العالم نتيجة الإكثار الخضري له خلال الفترة الطويلة من استزراعه. ويتمثل الاختلاف بين هذه الأصناف : في حجم النبات – موعد النضج – كمية المحصول – نسبة المادة الصلبة – التركيب الكيماوي- حجم وعدد الأسنان ( الفصوص) في الرأس.

وتعرف أصناف الثوم المستخدمة في الزراعة المحلية في الوقت الحاضر بأسماء المناطق المنتشرة فيها وهي:



1. الثوم الكسواني ومن صفاته : النباتات صغيرة الحجم – أنصال الأوراق ضيقة – يتكون الرأس من عدد كبير من الأسنان ( الفصوص) الصغيرة الحجم – مبكر النضج نوعاً – ويعرف عنه بأنه جيد الخزن.

2. الثوم اليبرودي ومن صفاته : النباتات كبيرة الحجم نوعاً – أنصال الأوراق عريضة نسبياً – يتكون الرأس من عدد قليل من الأسنان ( 5-10) سن – حجم السن أكبر نسبياً من الكسواني – أقل جودة من الكسواني من الناحية التخزينية.

3. دخل منذ عهد قريب صنف أجنبي من الثوم وانتشرت زراعته في دمشق وحمص ولم يعرف حتى الآن اسمه الحقيقي ومصدره، ويتصف بالتالي: النباتات كبيرة الحجم جداً – الأوراق ذات أنصال عريضة – الرأس ذو أسنان (فصوص ) كبيرة الحجم جداً (بمتوسط 38 غ للسن الواحد) يتراوح عددها في الرأس الواحد من 5-6 أسنان وأحياناً تعطي نباتاته رؤوس ذات سن واحد / بصلة كبيرة/.

ويتوقع لهذا الصنف مستقبل كبير في صناعة الثوم المجفف.



أولاً : الإجراءات المتبعة في زراعة هذا المحصول

1. الأرض المناسبة:

تجود زراعة الثوم في الأراضي الصفراء الخفيفة والثقيلة، ولا تنجح زراعته في الأراضي الطينية الثقيلة بسبب إنتاجها رؤوساً صغيرة الحجم رديئة التكوين وذات صفات تسويقية سيئة نتيجة التصاق حبيبات التربة بالمجموع الجذري.

كما لاتجود زراعته في الأراضي الرملية لعدم احتفاظها بالرطوبة الكافية لنمو النبات.

ويراعى أن تكون الأرض خالية من الأعشاب المعمرة كالنجيل والرزين، لما لهذه الأعشاب من تأثير سيء على نمو النباتات ، وبالتالي على كمية المحصول.

2. الدورة الزراعية :

تفضل زراعة الثوم في دورة ثلاثية يتبادل فيها مع محاصيل العائلة البقولية وغيرها، على أن لايدخل في هذه الدورة محصول البصل باعتباره يتماثل مع الثوم في احتياجاته وآفاته.

وجرت العادة أن يزرع الثوم محلياً بعد محصول البطاطا كي يستفيد من السماد البلدي الذي أضيف لمحصول البطاطا السابق، وفي هذه الحالة يكتفي بإضافة السماد الكيماوي.

3. المتطلبات المناخية وميعاد الزراعة:

يحتاج نبات الثوم في مرحلة نموه الأولى إلى جو بارد نوعاً، ونهار قصير نسبياً كي ينمو ويكون مجموعاً خضرياً كبيراً ، يسمح له فيما بعد بتكوين رؤوس كبيرة الحجم.

بينما يحتاج في مرحلة حياته الثانية وهي مرحلة تكوين الرؤوس، إلى درجة حرارة مرتفعة نوعاً، ونهار طويل نسبياً.

وقد دلت التجارب على أن نباتات الثوم تفشل في التبصيل، أي في تكوين الرؤوس، حتى وإن صادفتها معظم الظروف الملائمة لها. مالم تتعرف لكمية كافية من البرودة أثناء فترة نموها الأولى ( درجات حرارة أقل من 20م0) وهي مرحلة النمو الخضري.

كما أنه في كثير من الأحيان تسبب كميات البرودة الزائدة التي تتعرض لها النباتات تشويهات في شكل الرؤوس، حيث تصبح الرؤوس غير منتظمة الشكل، كما يتكون فصوص بالسيقان الكاذبة للنباتات.

في ظروفنا المناخية ، يؤدي التبكير بالزراعة إلى إعطاء فرصة للنباتات الصغيرة النامية أن تكبر وتنمو خضرياً، وأن تصل إلى الحجم المناسب قبل أن تبدأ النباتات بالتبصيل. فكلما كان المجموع الخضري للنبات كبيراً، زادت مقدرته على التمثيل والتخزين، حيث يؤدي إلى ذلك كبر حجم الرؤوس، وزيادة كمية المحصول.

في حين أن الزراعة المتأخرة ينتج عنها تأخير بالإنبات وتكوين رؤوس صغيرة الحجم غير مرغوبة – كما تضيع على النباتات في كثير من الأحيان فرصة الحصول على القدر الكافي من درجات البرودة وهذا يؤدي إلى فشل تلك النباتات في تكوين رؤوس جيدة.

يتضح مما سبق أن لاختيار موعد الزراعة أهمية كبيرة وتأثيرات أكيدة على كمية ومواصفات المحصول الناتج.

وعليه فإن ميعاد زراعة الثوم في القطر يختلف باختلاف مناطق الزراعة:

ففي دمشق مثلاً يزرع ابتداء من منتصف شهر أيلول وحتى آخر تشرين أول، بينما في منطقة القلمون يزرع ابتداءً من شهر تشرين أول وحتى آخر شهر تشرين الثاني.

4. انتخاب وتجهيز التقاوى للزراعة: (البذار)

يقوم معظم مزارعي الثوم في القطر بتأمين احتياجاتهم من التقاوى اللازمة لزراعتهم من إنتاجهم الخاص.

ويجب أن يراعى عند اختيار التقاوى مايلي:

· يجب أن تؤخذ الرؤوس من حقول سليمة من الإصابات المرضية والحشرية والحيوانية الخطرة كالعفن ومرض تورد الجذور والاصفرار والنيماتودا وغيرها.

· تنتخب الرؤوس الكبيرة الحجم الناعمة الملمس والمطابقة لمواصفات الصنف.

· يجب تحزين التقاوى بشكل رؤوس كاملة وعدم تجزئتها حتى موعد الزراعة.

· يجب استخدام الأسنان الكبيرة في الزراعة واستبعاد الأسنان الصغيرة والرفيعة والرقيقة.

5. كمية التقاوى:

تختلف كمية التقاوى اللازمة للدونم باختلاف الأصناف، فعند زراعة الأصناف ذات الأسنان الكبيرة تحتاج إلى كمية أكبر من التقاوى عنها في حالة الأصناف ذات الأسنان الصغيرة، كما تختلف باختلاف طريقة الزراعة والمسافة بين النباتات.

وعموماً يلزم الدونم، حسب الأصناف المنتشرة في الزراعة المحلية، الكميات التالية:

ثوم كسواني وزن الرؤوس عند الزراعة وبدون عروش 50-60 كغ

ثوم يبرودي وزن الرؤوس عند الزراعة وبدون عروش 80-100 كغ

ثوم ذو سن كبيرة وزن الرؤوس عند الزراعة وبدون عروش 350-400 كغ

6. تحضير الأرض للزراعة وإضافة المخصبات:

أ‌- فلاحة الأرض:

في الصيف: تجري فلاحة الأرض عدة مرات (مرتان على الأقل ) وبصورة متعامدة على بعضها، بهدف إتلاف الأعشاب النامية ودفنها في المخلفات النباتية الأخرى في التربة كي تتحلل تدريجياً.

في الخريف: تجري فلاحة الأرض وقبل حلول موعد الزراعة مباشرة فلاحة متعامدة على الفلاحة الأخيرة حيث يضاف لها السماد البلدي المتخمر بحدود 4-5م3 للدونم ، وهذا متوقف على درجة خصوبة التربة وغناها بالمواد الغذائية ، والمحصول السابق للزراعة.

وقد يكتفى في حالة زراعة الثوم عقب البطاطا بالأسمدة العضوية المضافة لمحصول البطاطا السابق.

وتضاف نثراً على سطح التربة، الكميات المخصصة من الأسمدة الفوسفورية والبوتاسية وجزءا النصف من السماد الآزوتي اللازم.

ويجري بعدها فلاحة الأرض بواسطة محراث الديسك أو الكاليتفاتور أو المحراث العادي لخلط كميات الأسمدة المضافة للتربة وزيادة تنعيم التربة بحيث تكون التربة جاهزة للتخطيط وفق طريقة الزراعة المقترحة.

ب‌- تخطيط الأرض:

يزرع الثوم محلياً في مساكب محضرة (أحواض) كما يمكن زراعته على أتلام:

1- الزراعة في مساكب مستوية: حيث يجري تقسيم الأرض إلى مساكب تختلف أبعادها حسب درجة استواء الأرض (4x8 أو أكثر) وكميات المياه المتوفرة ، بواسطة ما يسمى بالمسحاية أو المشلاية ومن ثم تقام قنوات الري الرئيسية والفرعية لإيصال الماء إلى كافة المساكب المحضرة.

2- الزراعة على أتلام: يجري تخطيط الأرض إلى أتلام البعد بينها حوالي 40-50سم، ويفضل أن يكون اتجاه الأتلام شمال/جنوب. حيث تكون الزراعة على جانبي التلم. ويستخدم لتحقيق الأتلام العادية أو (المحراث البلدي) بعد إقامة الأتلام يجري تقسيم الأرض إلى مساكب، ( أحواض) تتناسب أبعادها مع درجة استواء الأرض (4x8 أو أكثر) كما يجري تصليح جوانب الأتلام وإقامة الأتلام الناقصة يدوياً بواسطة المسحاية.

يراعى أن تترك بدايات ونهايات الأتلام في المسكبة مفتوحة من أجل الري . وأخيراً تقام قنوات الري الرئيسية والفرعية بهدف إيصال الماء إلى كافة المساكب المحضرة.

7. الزراعة :

يزرع الثوم بإحدى الطرق التالية:



1- الزراعة في سطور:

بعد تحضير الأرض وإقامة المساكب المستوية، يعمل بواسطة سن الفأس أو الطورية، في هذه المساكب، مجاري قليلة العمق (5-6 سم) والبعد بينها حوالي 20-25 سم، ثم توزع فيها السنون (فصوص) بحيث تكون المسافة بين السن والآخر حوالي 10 – 12 سم, ثم تغطى بالتراب بسمك 4 – 5 سم يراعى أثناء الزراعة أن تكون قمة السن نحو الأعلى.

كما يمكن أن يقوم المحراث البلدي بنفس العمل وذلك بفتح مجاري سطحية ضمن المساكب المحضرة, وتتم الزراعة فيها بنفس الأسلوب السابق حيث توزيع الأسنان ضمن المجرى وتغطيتها بالتراب.



2- الزراعة بطريقة الشك:

تناسب هذه الطريقة طريقة الزراعة على اتلام . بعد تحضير الأرض وإقامة المساكب وتهيئة الاتلام فيها, تجري الزراعة على جانبي التلم وفي أسفل الثلث العلوي من التلم بحيث تكون المسافة بين السن والآخر في حدود 10 – 12 سم, في بعض الحالات تزرع قمة التلم أيضاً.

يراعى أثناء الزراعة كما سبق أن تكون قمة السن لأعلى ويكون عمق الزراعة في حدود 4 – 5 سم. عادة يحتاج الدونم لزراعة من 4 – 6 عاملات.



3- الزراعة تلقيطاً وراء المحراث البلدي / الصمد/:

في هذه الطريقة قد يزرع خط ويترك آخر بدون زراعة بحيث يكون الفاصل بين الخط والآخر حوالي 25 – 30 سم.

بمكن اتباع هذه الطريقة في حالة زراعة الثوم ذو السنون الكبيرة نسبياً و يراعى أن تكون المسافة بين السن والآخر مقبولة في حدود 10 – 12 سم.

4- الزراعة بطريقة النثر:

بعد إجراء الحراثة الأخيرة للأرض, تقام المساكب بالمساحة المناسبة وكذلك قنوات الري, ثم تنثر الأسنان بحيث يجري تغطيتها بواسطة تزحيف الأرض, وعادة بعد طمر الأسنان التي بقيت ظاهرة على سطح التربة بعد عملية التزحيف.

هذا ويجب عند اتباع أي من طرق الزراعة السابقة أن تعاد عملية طمر الأسنان التي تبدو ظاهرة على سطح التربة بعد الرية الأولى.

وعموماً في مجال الزراعة يجب أخذ النواحي التالية بعين الاعتبار:



1) مسافات الزراعة وكثافة النباتات:

تختلف مسافات الزراعة بين النباتات وبين خطوط الزراعة حسب الحجم الذي ستصل إليه نباتات الصنف المزروع حيث تزداد المسافة في الأصناف الكبيرة الحجم وتقل في الأصناف الصغيرة الحجم.

هذا وأن الكثافة العددية للنباتات تؤثر على كمية المحصول الناتج حيث وجد أن أحسن كثافة عددية هي في حدود 33- 40 نبات في المتر المربع.

2) عمق الزراعة:

يختلف عمق الزراعة باختلاف حجم السن, فهي عميقة نسبياً للأصناف ذات السن الكبير وقليلة العمق نسبياً للأصناف ذات السن الصغير.

3) يفضل أن تتم زراعة الثوم في أرض مستحرثة, تحتوي على نسبة كافية من الرطوبة قبل الزراعة ولتأمين ذلك يراعى تطويف الأرض قبل الزراعة وعند وصولها إلى درجة الاستحراث, تهيأ للزراعة وفقاً لطريقة الزراعة التي ستتبع فيما بعد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلامي الهادي
المدير
المدير
سلامي الهادي


ذكر
العمل/الترفيه : كل ما يتعلق بالاعمال الشاقة
تاريخ التسجيل : 29/11/2008

كل ما يخص الثوم 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل ما يخص الثوم 1   كل ما يخص الثوم 1 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 25 2008, 15:41

**

معلومات قمي بالروعة الف شكر الك ابو عمير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://swaida123.yoo7.com
 
كل ما يخص الثوم 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل ما يخص الثوم 2
» كل ما يخص الثوم 3 الاخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ربى الريان :: تكنولوجيا وعلم :: بيئة (علوم .حيوان..نبات)-
انتقل الى: