قصيدة ندىابن سعود

الله من قلب على الجور مجبور.........هللي يفاور شبه فورات القدور
ياما تشـاورنا وياما لنــــا الشور.........وياما تماشــينا بـْزين الرايات ِ

يـاما نطـحنا ضيفنا بدجــّة الليل.........ياما سَحنـّا مْن القهاوي مع الهيل
ياما تكينا ع المناسف من الحيل.........وسمنَ الزهيري ع اشقح الزاد فاتِ

يامـــا اعتلينا عَ ظهور المطايا......... ياما ارتكينا على وْروك السبايا
من بعد ماكولي دسـوم الشوايا .........ماهو لنا يا فوز فضـل الرعاتِ

يا ونتي ونــّة خلوج ٍ مع البوش.........والنار هبّت بالحشا واسعر الجوش
من بعد نومي عالسجاجيد وفروش......أتوســّد البطحا وأفرش عـَباتي

يا فوز لا تحطــّين عـــندي مذلـّه.........يا فــوزما بــُقت بعطــايا الله
وان ما شفيتِ القلب من زود غله.........حارم عليّ حـب زين البنــاتِ

مع غض النظر يا غانمين

يعطيك العافية ابو دعام
ممتع ما قدمته لنا
صعوبه باللهجة Very Happy

في انتظار مزيدك

مع حبي
سديم

هاها ابو دعام عصيبة راسي الله يسلم هالملافظ كفيت وفيت ما عليك زود

قصيدي رهيبي ومعاني رائعه عشت النشمي

الله حي ابو دعام قصيدي رائعة وتفضل هذه السالفة تبعها
ندى ابن سعود شيخ من شيوخ الجزيرة تناقلت له اخبار فوز بنت حمد االاشقر النجدية
ولكن كان هناك خلافات وغزوات متبادله بينهم وبين قبيلة والدها
فضطر الى الذهاب متنكرا بزي قهوجي وعمل هناك في بيت والده
ولقد اخفا ندى اسلحته بالقرب من العرب وكان ابو فوز لا يشرب قهوته في الصباح الابعد ان يسقي القهوجي الفنجان الثاني بعده لابنته فوز
وكانت فوز عندما ترى هذا القهوجي تحس انه اكبر من قهوجي ولكنها اخفت احساسها هذا وعاملت القهوجي بازدراء وتحقير عله يمل وينطق بشيىء وفي احد الايام ركب والد فوز واخوتها السبعة وافراد القبيلة الى غزو
فطال مدة غيابهم عن الديرة
وتعرضة القبيله الى غزو من قبائل مغيرة عليهم فاخذت الحلال ونهبت النجع وكان من بين حلال والد فوز قعود لفوز نفسها فذهب شيوخ النجع (المسنين) والرعاة يطلبون من الغزاة الفكة ارجاع بعض الغنائم لكن الغزاة ابو
عندها كان القهوجي(ندى ابن سعود)
جالسا غير ابه بالغزو يعد القهوة
فجاته فوز تنخيه ولكنه لم يابه فاخذت تحقره وتزدريه اكثر واكثر الى ان قال لها انا لن اذهب الا ان اعطيتيني فرس من خيل ابوكي فوافقت فركب القهوجي على الفرس بالمقلوب واخذ يضرب مؤخرتها الى ان خرجت به من النجع فذهب الى اسلحته واخذها وشد ورىالغزو فلم شاهده احدهم مجندلا باسلحته اخذ يقول لربع يالنشامه هالفارس وده يشتت جمعنا خزايز يا ربع خزايز مغير انحاشو برواحكم
واخذ الفارس الصنديد يجندلهم واحد وراى واحد الى ان فك الحلال واعاد كل الغنيمة الى النجع الا قعود فوز فقد اخذه احد الغزاة فلحق به ندى واعاده ولكنه اخذ الاعنة
وطلب من الموجودين او الشهاد على الغرة عدم التكلم بما راوه وقال لعبد يقال ان اسمه سعود ان يقول انه هو من فك الحلال ورد الغزو
وعاد واخفا اسلحته والاعنة وعاد الى القبيلة يركب على الفرس بالمقلوب
وعندما رجع الحلال وعرف الجميع ان من فك الحلال العبد سعود اقامة فوز غداء للجميع ولكنها لم تعزم على القهوجي فجلس وحيدا فطلب منها بعض الموجودين ان تعزمه فابت ورفضة
وعند انتهاء الوليمة جلبة فوز بعض الصحون الى القهوجي من (توالي الاكل) ووضعتهم بجانب القهوجي ووضعة الفاطر (الربابي) على مقربة منه وذهبت وعادة واندست تحت رواق البيت
فجلس ندى ينضر الى الاكل فابعده واخذ الفاطر عدلها وقال هذه القصيدة التي تفضلت بها اخي ابو دعام
فخرجة فوز اليه وحلفته بالله ان يتكلم من هو
فعرفت وعندما رجع والده اخبرته
فعقدو الراي وتصالح علىما بينه وجوزت فوز الى ندى ابن سعود
وسلامتكن

» قصيدة
» قصيدة من ذهب.....
» قصيدة جبلنا
» قصيدة شكر
» قصيدة فن