بو عمير عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
| موضوع: زراعة البندورة الأحد يناير 04 2009, 10:18 | |
| [b]اعزائي الموضوع يهمنا جميعا وباعتقادي الكثيرين زرعوا البندورة بيديهموالموضوع مدروس من وجهة نظر علميةوللامانة الموضوع منقول الاحتياجات المناخية : إن للظروف المناخية تأثير واضح على إنبات البذور ونمو النباتات وإزهار وعقد ونمو الثمار وتركيبها الكيماوي ودرجة التبكير أو التأخر في النضج. ونبين فيما يلي تأثير كل من الحرارة والرطوبة والضوء على نمو نبات البندورة:1- تأثير الحرارة: نبات البندورة من نباتات المناطق الحارة ويحتاج نسبياً إلى موسم نمو طويل ليعطي محصولاً مجزياً ، ونبين فيما يلي تأثير الحرارة على مراحل النمو المختلفة:أ- تأثير الحرارة على إنبات البذور: إن أنسب درجة حرارة لإنبات البذور هي (25-30) مº ، وتنبت البذور ببطء في درجة حرارة (18) مº ، ولا تنبت البذور إذا انخفضت درجة الحرارة عن (11) مº ، وإن تعريض البذور إلى درجات حرارة منخفضة يؤدي إلى تأخير إنباتها حتى إذا زرعت في ظروف حرارية ملائمة للإنبات. وهذا يفسر سبب تأخر إنبات البذور في المشاتل التي زرعت في أوقات تسودها درجات الحرارة المنخفضة عن المشاتل التي زرعت بعدها وفي وقت تكون فيه درجة الحرارة ملائمة للإنبات.ب- تأثير الحرارة على نمو النباتات: تحتاج النباتات إلى فصل نمو دافئ يتراوح معدل درجات الحرارة في ه بين (21-25) مº وتحدث أضرار للنباتات إذا تعرضت لدرجات الحرارة المنخفضة أثناء نموها وكذلك إذا استمرت الحرارة على درجة (36)مº لمدة طويلة، أو إذا ارتفعت الحرارة عن (36) مº . ويقف النمو عند درجة حرارة (15) مº ، كما أنه يبطئ عند درجة حرارة (32) مº ويلائم نمو النبات تفاوت درجات الحرارة بين الليل والنهار وتناسبها درجات حرارة تتراوح بين (23) مº نهاراً و (17) مº ليلاً. وكلما كان التفاوت في درجات الحرارة. وتكون النباتات التي تنمو في درجة حرارة (30) مº باستمرار ذات سوق رفيعة وأوراق صغيرة. وكلما كانت شدة الإضاءة منخفضة كلما كانت الحرارة المثلى للنمو منخفضة أيضاً. وتختلف درجات الحرارة المثلى لنمو نبات البندورة باختلاف أطوار نموه حيث تتطلب النباتات الصغيرة درجة حرارة مرتفعة نوعاً وخصوصاً أثناء الليل. وتقل الاحتياجات الحرارية للنبات بتقدمه في العمر وإن الحرارة العالية مع الرطوبة المرتفعة تشجعان انتشار أمراض المجموع الخضري.ج- تأثير الحرارة على الإزهار: وجد أنه إذا تعرضت النباتات لدرجات حرارة منخفضة (10) مº في الأسبوعين التاليين لتمدد الأوراق الفلقية يكون عدد الأزهار في النورة الأولى كبيراً ويكون الإزهار مبكراً عما إذا تعرضت الشتلات لحرارة مرتفعة. كما أن الحرارة المرتفعة تسبب جفاف أعناق الأزهار وسقوطها.د- تأثير الحرارة على عقد الثمار: يتوقف عقد الثمار إلى حد كبير على درجة الحرارة أثناء الليل وعلى شدة الإضاءة، فإذا كانت الحرارة مرتفعة تتساقط الأزهار قبل عقدها. وإذا كانت الحرارة منخفض أثناء الليل فلا تعقد الأزهار لعدم حدوث الإخصاب. ويزداد عقد الثمار ويكبر حجمها إذا تعرضت النباتات لدرجات الحرارة معتدلة أثناء الليل (15-20) مº ويزى فشل الإخصاب في درجات الحرارة المنخفضة عن (13) مº لموت حبوب اللقاح، بينما تكون حيوية حبوب اللقاح جيدة في درجات الحرارة المرتفعة عن (13) مº . وتؤثر درجة الحرارة المرتفعة كذلك على حيوية حبوب اللقاح حيث يموت 50% منها على درجة حرارة (30) مº وبالتالي فلا يلائم إنتاج المحصول درجات الحرارة التي يزيد معدلها الشهري عن (27) مº . ويوجد اختلاف بين الأصناف في درجات الحرارة المثلى لنموها وإثمارها، فتحتاج الأصناف التي تزرع في المزارع المغطاة إلى درجات حرارة منخفضة أثناء الليل عن الأصناف التي تزرع في الحقل. وعموماً يقل المحصول في جميع الأصناف إذا ارتفعت درجة الحرارة أثناء النهار عن (32) مº ودرجة حرارة الليل عن (17) مº . ويمكن زيادة نسبة عقد الثمار في درجات الحرارة المنخفضة نوعاً باستخدام إحدى منظمات النمو التي تساعد على زيادة العقد، أما إذا كان فشل العقد ناشئاً عن الحرارة المرتفعة فإن استعمال الهرمونات لايجدي نفعاً وذلك لتدخل عوامل أخرى تحول دون زيادة العقد حيث أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي على زيادة النتح وقلة المواد الكربوهيدراتية وبالتالي ايقاف العقد.ه- تأثير الحرارة على لون الثمار: يصبح لون الثمار غير منتظم عندما ترتفع درجات الحرارة عن (37) مº لأن بدء جفاف المجموع الخضري يعرض الثمار للفحة الشمس.2- تأثير الضوء:أ- تأثير طول الفترة الضوئية: ليس لطول الفترة الضوئية تأثير على أزهار نباتات البندورة لأنها محايدة، ولكن لذلك تأثير كبير على النمو الخضري إذ يتناقص نمو النباتات تناقصاً كبيراً إذا تعرضت النباتات لمدة ضوئية يومية اقل من ثمان ساعات، كما يتناقص نمو النباتات كذلك عند تعرضها لفترات إضاءة يومية مقدارها (17) ساعة أو أكثر وليس لطول فترة الإضاءة أهمية تذكر فيما يتعلق بتكوين الثمار باستثناءان الإضاءة الطويلة تزيد كمية فيتامين ج في النبات. وهناك علاقة مشتركة بين طول فترة الإضاءة وكمية الآزوت المعطاة للنبات في التأثير على قدرة النبات على الأزهار والإنتاج. فقد وجد أن النباتات النامية في (7) ساعات إضاءة مع وجود النترات في المحلول المائي لم تزهر، بينما أزهرت عند تعريضها لـ14 ساعة إضاءة يومياً. وأما النباتات النامية في فترة إضاءة يومية قصيرة وبدون توفر الآزوت فقد أزهاراً ولكنها لم تثمر، بينما لم تزهر النباتات النامية في فترات إضاءة طويلة وبدون توفير الآزوت.ب- تأثير شدة الإضاءة: هناك علاقة كبيرة بين شدة الضوء والكمية المتكونة من فيتامين (ج) في النبات. وتحت إضاءة منخفضة تكون كمية فيتامين (ج) المتكونة أقل منها في الكمية المتكونة تحت شدة الضوء المرتفعة، وقد حصلت زيادة في كمية فيتامين (ج) وقدرها 66% عندما نقلت النباتات من الظل إلى ضوء الشمس المباشر وعندما كانت الثمار في طور النضج الكامل الأخضر. كما لوحظ أيضاً أن كمية الكاروتين في الثمار تتناقص عند إنتاجها في البيوت الزجاجية في الصيف أو الشتاء عما هي عليه في الثمار التي تنتج خارج البيوت الزجاجية.3- تأثير الرطوبة الجوية: يساعد ارتفاع الرطوبة الجوية مع زيادة درجات الحرارة المرتفعة نوعاً على زيادة انتشار الأمراض الفطرية، كما أن جفاف الجو مع ارتفاع درجات الحرارة يؤدي لتساقط الأزهار نتيجة زيادة النتح. ويؤدي ارتفاع الرطوبة الجوية إلى تخفيف الأثر الضار لارتفاع الحرارة على نمو النباتات.التربة المناسبة:تنجح زراعة البندورة في جميع أنواع التربة من الرملية الصفراء إلى الثقيلة السوداء شريطة توفر الصرف الجيد. وقد وجد أن الأراضي الرديئة الصرف تسبب ضرراً كبيراً للنباتات خصوصاً وقت الإزهار. ولكل من أنواع التربة مزية خاصة حيث تفيد زراعة البندورة في الأرض الخفيفة في الحصول على إنتاج مبكر وذلك لإمكانية التبكير بزراعة الشتول في الأرض الخفيفة من ناحية، ولأن سرعة نمو النباتات في الأرض الخفيفة أكثر منها في الأرض الثقيلة من ناحية ثانية. وكذلك فإن طول موسم النمو والقطاف في الأراضي الخفيفة أقصر منه في الأراضي الثقيلة وبالمقابل فإن زراعة البندورة في الأراضي الثقيلة تفيد في أخذ إنتاج كبير وخلال موسم نمو طويل. وإن توفرالمادة العضوية في التربة ضروري لأخذ محصول كبير. ومن المعلوم أن البندورة من النباتات ذات الجذور العميقة والتي يزيد عمق الجذور فيها عن 120 سم لذا فلا تنجح زراعة هذا المحصول في الأراضي غير العميقة. ويتراوح رقم حموضة التربة الملائم لنمو نباتات البندورة (5.5-7) . وتتحمل نباتات البندورة ملوحة التربة بدرجة متوسطة. ويراعى عند اختيار الأرض لزراعة البندورة أن تكون خالية من الأعشاب وبخاصة المعمرة منها وغير موبوءة بالآفات التي تصيب هذا المحصول مثل الذبول وديدان تعقد الجذور وكذلك الهالوكللموضوع تتمة .[/b] | |
|
بو عمير عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
| موضوع: رد: زراعة البندورة الأحد يناير 04 2009, 10:38 | |
| | |
|
بو عمير عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
| موضوع: رد: زراعة البندورة الأحد يناير 04 2009, 10:58 | |
| الامراض أ- الأمراض الفيزيولوجية:
1- تشقق الثمار:
يصيب هذا المرض ثمار البندورة قرب اكتمال حجمها، وتبدأ الإصابة عند اتصال الثمرة بالعنق فتظهر شقوق طولية وتسمى الظاهرة في هذه الحالة (التشقق الطولي) أو شقوق دائرية (وتسمى التشقق الدائري). والتشقق الطولي أكثر ضرراً إذ أن هذه الشقوق قد تتعمق ويتعرض اللحم للجو فيكون عرضة للإصابة بفطريات التعفن. أما التشقق الدائري: فغالباً مايكون سطحياً. وتختلف الأصناف عن بعضها في مدى تعرضها للإصابة، وتقاوم الأصناف ذات الثمار البلحية الإصابة بالتشقق بدرجة كبيرة. وتنشأ هذه الظاهرة نتيجة عدم انتظام الري وتعرض النباتات للعطش في مرحلة نمو الثمار، كما يساعد على ظهورها أيضاً الظروف التي تساعد على النمو السريع مثل توفر الحرارة المناسبة وارتفاع نسبة الرطوبة.
2- عفن الطرف الزهري:
تتميز الإصابة بظهور بقعة ذات لون بني في الطرف الزهري للثمرة، وتكبر البقعة تدريجياً حتى تغطي ربع الثمرة تقريباً، وينكمش النسيج المصاب ويصبح لونه أسوداً وسطحه جلدياً. ويساعد على ظهور هذه الإصابة تعرض النباتات للعطش. كما أوضح بعض العلماء أن نقص الكالسيوم قد يكون سبباً في ظهور الإصابة، ويمكن الحد لدرجة كبيرة من انتشار هذا المرض بالعناية بالعمليات الزراعية وتنظيم عملية الري وتوفير الصرف الجيد.
ب- الأمراض الفطرية:
1- أمراض المشاتل: تعتبر أمراض الذبول الطري من الأمراض الخطيرة التي تتعرض لها النباتات في المشتل. ومع أن الفطريات التي تسبب الذبول الطري تصنف على أنها طفيليات ضعيفة لأن لها القدرة على إحداث الموت السريع للخلايا بعد حدوث الإصابة بها، ويلي ذلك تلف النسيج النباتي وموت البادرة. وتبدأ إصابة النباتات بأمراض الذبول الطري في الأجزاء التي تحت سطح التربة أو عند منطقة اتصال الجذر بالساق ثم تتقدم إلى أعلى مسببة الموت السريع للنباتات. ويمكن أن تتم عملية قتل البادرة قبل ظهورها فوق سطح التربة ويسمى المرض في هذه الحالة باسم (ذبول طري قبل الإنبات) ، كما أنه قد يستمر تطور المرض بعد ظهور البادرة فوق سطح التربة ويسمى عندها (ذبول طري بعد الإنبات) . كما قد تصاب النباتات في المشتل بعفن القدم، وهذا المرض يقضي على النباتات بعد تشتيلها في الأرض المستديمة وبشكل مفاجئ بعد بدء العقد غالباً. وتبدو أولى أعراض الإصابة بأمراض الذبول الطري على شكل بقعة صغيرة مشبعة بالماء على الساق في مستوى أو تحت سطح التربة ثم تتسع هذه البقعة لتشمل محيط الساق،ويلي ذلك ذبول البادرة وموتها.
الآفات الحشرية:
1- المن: تمتص هذه الحشرة عصارة النبات فتسبب تجعد الأوراق وضعف النبات وقد تؤدي إلى موته إذا كان صغيراً أو الإصابة الشديدة. وبالإضافة لما هو معروف عن هذه الآفة فهي تفرز مادة عسلية تنمو عليها الفطريات ويتراكم الغبار فتسد الثغور، وتشتد الإصابة بهذه الآفة في الفترات من الموسم التي تكون فيها الحرارة معتدلة نوعاً. وإن مكافحة هذه الآفة سهلة إذا أجريت بدقة وفور ظهور الإصابة، ويؤدي إهمال مكافحتها إلى ضعف النباتات وتدني المردود كثيراً من الناحيتين الكمية والنوعية.
2- دودة ثمار البندورة:
ليرقة خضراء إلى بنية اللون يوجد عليها خطوط طولية غامقة واضحة، تقضم هذه الدودة أطراف الأوراق ثم تدخل إلى الثمار لتتغذى على محتوياتها وتتلفها.
3- حشرة بق البندورة الماص:
حشرة صغيرة ذات لون أخضر فاتح والأجنحة منقطة في نهايتها. تمتص هذه الحشرة عصارة النبات وبخاصة في الأجزاء الحساسة من البراعم والأزهار مسببة جفافها وسقوطها، تكافح هذه الآفة بإحدى المواد المناسبة مثل الملاثيون أو السيفين.
4- الدودة القارضة:
اليرقة بنية اللون تتميز بالتفافها على نفسها عند لمسها، وهي توجد غالباً في التربة قريبة من سوق النباتات التي تقضمها فترميها إلى جانبها.يمكن تعفير الأرض بمادة الديلدرين بمعدل 3 كغ للدونم ثم تحرث التربة فور إجراء عملية التعفير لعمق (15-20) سم.
: الآفات الحيوانية:
1- العنكبوت الأحمر:
يطلق المزارعون على هذه الآفة اسم (الحميرة) وإن تسميتها بالعنكبوت الأحمر خاطئة إذا أنها في الحقيقة نوع من الأكاروس. الطور الكامل لهذه الآفة حيوان بيضاوي الشكل يبلغ طوله (0.4) ملم، وله أربعة أزواج من الأرجل ، لونه أحمر قاتم أو فاتح أو برتقالي حسب السلالة، ويوجد على ظهره بقعتان سوداوان. تضع الأنثى بيوضها على السطح السفلي للأوراق التي تفقس وتصل إلى الطور الكامل بعد فترة قصيرة نسبياً تختلف باختلاف الحرارة والرطوبة السائدتين ثم تعيد الكرة وهكذا. تعيش الآفة بأطوارها المختلفة على السطح السفلي للورقة تحت نسيج عنكبوتي رقيق وتمتص عصارة النبات ونتيجة للإصابة تصفر الأوراق وتنكمش ويصغر حجم النبات، وفي حال الإصابة الشديدة تتساقط الأوراق ثم يموت النبات، وتؤدي الإصابة الخفيفة إلى تدني المردود وسوء نوعيته بدرجة كبيرة. ومما يساعد على ضعف النباتات المصابة وجود النسيج العنكبوتي ومايتراكم عليه من غبار تسد الثغور. ولوحظ أن الإصابة تكون شديدة في أواخر حياة النبات وكذلك في فترات الجفاف وارتفاع الحرارة. 2- الديدان الثعبانية:
هي من الآفات الخطيرة التي تصيب هذا المحصول وتسبب حصول تدني كبير في الإنتاج، وتنتشر هذه الآفة في كثير من مناطق زراعة الخضراوات في القطر. تنتقل هذه الآفة عن طريق التربة الملوثة والشتول المصابة وماء الري والسماد العضوي الذي يحتوي على جذور نباتية مصابة، يكون المجموع الخضري للنباتات المصابة ضعيفاً متقزماً وقد تذبل بعض أوراقه. وتحمل النباتات المصابة ثماراً صغيرة الحجم. وأما على الجذور فتتكون أورام وعقد غير منتظمة الشكل وتكون الجذور المصابة منتفخة وأكبر حجماً من الجذور السليمة، | |
|
سلامي الهادي المدير
العمل/الترفيه : كل ما يتعلق بالاعمال الشاقة تاريخ التسجيل : 29/11/2008
| موضوع: رد: زراعة البندورة الأحد يناير 04 2009, 13:53 | |
| شي حلو كثير معلومات جدا هامي لمن يرغب بزراعة هذه النبتة شكرا ابو عمير على المجهود الي عبتقدمو لما يحمل من فائدة على كافة الاطر مشــــــــــــــــــــــــــــــــكور
| |
|
ابو سلوان المدير
العمل/الترفيه : فرع المحروقات تاريخ التسجيل : 04/12/2008
| موضوع: رد: زراعة البندورة الأحد يناير 04 2009, 14:49 | |
| الله يا بو عمير ما خليتلنا شي نحكي معك عودتنا بالاجادة والتميز الله ايقويك ويعطيك العافي | |
|
أبوشهاب مشرف
العمل/الترفيه : طالب جامعي تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: زراعة البندورة الإثنين يناير 12 2009, 14:23 | |
| ولله يبو عمير ماتركتلنا مجال لنتكلم كفيت وفيت لله يعطيك العافية ومشكور على الموضوع | |
|
بو عمير عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
| |