هذه القصيدة قالها الشاعر بعد ان اطلق النار ابنه ذياب على الشيخ النوري اثر خلاف ومهاترات حصلت بين خلف والنوري وتطور الى قطيعا فقصد خلف متمنيا الاتي
البارحة والعين عيت تغفي........عيت تذوق النوم لاواغليله
النار شبت ما لقت من يطفي........ اوجس على كبدي سواة المليلة
تبينت ما عاد فيها تخفي..........ومن ربعنا بالايام عيله
خسران من يتبع رفيق مقفي.........والقلب يجفل كل ما شاف ميله
ما ينفع الخايف كثر التخفي.........والي قسم للعبد لازم يجيله
كم سربة خليتها تستخفي.........وارويت عطشان السيوف الصقيله
واقلط على الي بين ربعه مشفي........والخيل من فعلي تزايد جفيلة
يالله لا تقطع مرادي بشفي....... صفرا صهاة اللون تنهض شليلة
ومحضر صنع العجم ما يعفي......... الراس من فوق المناكب يشيله
ومزرج يالقرم يصلح لكفي......... منقيه من سبع الكعوب الطويله
مع ربعة بالبيت دايم تهفي.........يجوز للربع النشامه مقيله
ودلال ما عنهن سنا النار كفي...........حميلهن بالبيت مثل النثيله
وذود مغاتيرعلى الحوض صفي......... بين الاباهر خططوهن بنيله
مع بنت عم اصلها ما يهفي ............ ان درهم المظهور فانا دخيله
وسلمتكن